ما تزال قيد التساؤل هل دخلت أسلحة الجيل الخامس حيز التطبيق؟
الاسلحة الجيوفيزيائية - اسلحة الجيل الخامس :
على مر التاريخ كان من الصعب تخيل ان يتحكم البشر فى الكوارث الطبيعيبة كما كان من المستحيل التخيل باننا يمكن ننقل الصورة والصوت فى اقل من الثانية فى الماضى ولم يتوقع امكانية التحكم بكل اجهزة المنزل بريموت كنترول.
علوم الجيوفيزياء وجدت لاغراض سلمية للبحث والتنقيب عن البترول والمعادن والابحات الهندسية والتنبؤ بخطر الزلازل ودراسة المحيطات وتكوين الارض ولم يتخيل علماء الجيوفيزياء ان سيكون لها دور فى تدمير العالم و رغم ذلك فأن صراعات القوى الدولية الكبرى لا تتقيد بضوابط انسانية و بدأت الجيوفيزياء تدخل حيز التطبيق العسكري.
الأسلحة الجيوفيزيائية :
حتى الآن لم تعترف اية دولة رسميا بحيازتها ما يسمى بالسلاح الجيوفيزيائي. الا ان هذا المصطلح دخل حيز الإستعمال والتداول منذ فترة من الزمن.يقال إن الدراسات في هذا الإتجاه مستمرة في عدد من البلدان منذ ستينات القرن العشرين ، وقد بلغت حداً جعل بعض المحللين يعتبرون عددا من كوارث الآونة الأخيرة نتيجة لتجارب سرية على انواع جديدة من السلاح.
تعتمد على وسائل عالية التقنية تمكن للبشر من التحكم عن بعد في إحداث تغييرفى الظواهر الطبيعة كالمناخ و استقرار القشرة الأرضية مؤدية لظواهر أرضية و جوية مدمرة ( إثارة حالات غير مستقرة في الغلاف الجوي، والبحار والمحيطات، وفي باطن الأرض.. مثل الزلازل و البرق والعواصف، وما تحدثه من ارتفاع درجات الحرارة قد تصل إلى عشرة آلاف درجة حرارة مئوية وبما يصهر الأفراد والمدرعات والمركبات ) في منطقة العدو دون الأشتباك العسكري المباشر معه ومن هنا فقوة تدميرها سوف تكون كارثية لتدمير بلاد كاملة وممكن تصل الاضرار الى سنين طويلة وتمتد الى مساحات وبلاد اكثر و من هنا كان التردد في بدء تنفيذها خشية عدم التمكن حتى الآن من السيطرة على أو حصر الأمتداد الجغرافي لأثرها
مشروع هارب HAARP الأمريكي :
بدأت الولايات المتحدة الأمريكية فبراير عام1990 برنامجا بحثيا لدراسة نطاق الأيونوسفير اطلقت عليه إسمHAARP الهدف المعلن للبرنامج الدراسة التحليلية للايونوسفير وتطوير تكنولوجية الاتصالات لاسليكية واغراض الترصد والمراقبة
مشروع بحث الطاقة النشطة ذات التردد العالي - مشروع هارب :
صمم بواسطة سلاح الجو وسلاح البحرية الامريكي بالتعاون مع عدد من المؤسسات التعليمية يتكون المشروع من 180 هوائي بإرتفاع حوالي 22 متر مرتبطة ببعضها لتعمل كأنها انتين واحد يرسل الذبذبه يستطيع ارسال ملايين الواط من الامواج ذات التردد العالي على نقطة محدده ودقيقة في الغلاف الجوي .إلى الان المشروع يعتبر اكبر محطة للبث اذاعي ولكنه ليس مصمما للبث مثل قنوات الاذاعة. يستخدم تقنية خاصه ليركز الطاقة الصادرة من مجال الهوائيات ويسلط هذه الطاقة على نقطة معينة في أعلى الغلاف الجوي في منطقة تسمى الأيونوسفير الطبقة الايونية(الايونوسفير) مكونه من غلاف من الالكترونات الحرة والذرات والجزيئات المؤينة المشحونة كهربائيا تحيط كوكب الأرض وتمتد من 50 إلى أكثر من 1000 كم. وتستمد الطبقة الايونية وجودها من الاشعة السينية القادمة من الشمس.
الطاقة التي نتحدث عنها هي 3.6 مليون واط (اعلى مقدار مسموح لطاقه البث الاذاعي في امريكا الشماليه هو 50 الف واط). طاقة هارب تساوي 27 الف ضعف ذلك وتركز كل هذه الطاقة على منطقة لا يتجاوز عرضها 20 كم وسمكها 4 كم على ارتفاع 145 كم الجيش الأميركي يقول أن مشروع هارب فقط يستخدم لدراسة الخواص الفيزيائية والكهربائية لطبقة الأيونوسفير وذلك لاهداف مدنية وعسكرية لكن هناك نظرية اخرى تظهر على السطح بأن الطاقة الشديدة التي توجه الى السماء من مشروع هارب هي في الحقيقة تزيد من حرارة الغلاف الجوي فتسبب تغيرات في الطقس هارب يستخدم لتغيير مناخ الارض فسجلات الجيش الأميركي تثبت ذلك فهم يعترفون عن ذلك في الوثائق الخاصة لهم مع ذلك لا يزالوا يخفون الامر عن الناس.
تحليل وتفسير عمل الجهاز:
اذا دفعت بطبقة الأيونوسفير بعيدا عن الارض فإن طبقة الستراتوسفير التي تحتها مباشرة سوف تندفع ايضا الى الاعلى لتملي الفراغ الناتج وعندما تتحرك للاعلى سوف ترتفع معها التيارات الهوائية لأبعاد قد تصل الى مئات من الكيلومترات فذلك سوف يغير حركة السحب والامطار في الغلاف الجوي.
مكان تواجد المشروع ف العالم :
يوجد في خمس اماكن تملك الولايات المتحدة الأمريكية 3 منها
1 جاكونا ألاسكا
2 فيربانكس ألاسكا
3 أريسيبو في بورتوريكو
جهاز اخر لدى روسيا في فاسلسيرسك شمال جوران والاخير لدى الاتحاد الاوروبي بالقرب من ترومسا في النرويج، يكون بذلك خمس اجهزه في العالم. اذا عملت هذه المحطات معا فإنها تستطيع ان تغير الطقس في اي مكان من العالم وتغير اتجاهات التيارات الهوائية كما تشاء مسببه الامطار الشديدة جدا او حتى الجفاف الشديد. ايضا يمكن التحكم بمسارات الاعاصير عن طريق رفع درجات الحرارة وإحداث مناطق من الضغط المرتفع وتوجيه الاعصار في اي اتجاه.
الحكومة الأمريكية متمسكه بكلامها أن مشروع هارب هو فقط وسيلة لدراسة الطقس والمناخ لكن هل هي مصادفة غريبة انه منذ ان بدأ العمل في هذا المشروع بدأ الخبراء بالابلاغ عن حالات شاذه وغريبه في الطقس مثل :
الفيضانات الضخمه
الاعاصير الكبيرة
الزلازل الشديدة
أطلق مشروع هارب عام 1994 واستمر بناؤه حتى 2007 هناك رسميا 5 محطات تسخين للأيونوسفير في العالم من ضمنها هارب لكن من المرجح وجود اكثر من 20 محطة اخرى في مختلف أنحاء العالم امثله ممكن ان تكون حدثت بسبب مشروع هارب السري.
يوجد تقرير من سلاح الجو الامريكي يحدد بوضوح رغبة الجيش الامريكي الاستغلال والتحكم بالطقس واستخدامه كسلاح حربي عام 2025
weather as force multiplier owning the weather in 2025
يقسم السلاح الجيوفيزيائي حسب الوسط، الذي تحصل فيه هذه العمليات، إلى سلاح: ليتوسفير، الغلاف الصخري (القشرة الآرضية)، هيدروسفير بيوسفير (الغلاف الحيوي)، أتموسفير (الغلاف الجوي)، والفضائي.
ليتوسفير (السلاح الجيولوجي): ينتج آثاراً فظيعة كالظواهر الكارثية، مثل الزلازل، تفجر البراكين، والحركة الجيولوجية. الوسيلة الفعالة للتأثير في القشرة الأرضية هي التفجيرات النووية، في باطن الأرض، ذات القدرة غير الكبيرة في النقاط الإجهادية للموجات التكتونية الخطرة.
السلاح الهيدرو سفيري (الهيدرولوجي): يؤسس على استخدام طاقة الهيدروسفير لأغراض عسكرية. يمكن ذلك بالتأثير على المصادر الهيدرية (المائية) (البحار، الأنهر، البحيرات)، والمنشآت المائية، ليس فقط بالتفحيرات النووية، بل بالشحنات الجبارة BB.
المؤشرات الخطيرة للسلاح الهيدروسفيري هي الأمواج العنيفة، والذوبان. تشكل الأمواج الكارثية خطراً كبيراً، تلك الأمواج التي يمكن أن تتشكل عن طريق قذف جبال الجليد في المحيط، أو تذويب الجليد القطبي. مثلاً الانفجار الحراري بمقدار ميغا طن واحد يسبب ذوبان 100 مليون طن من الجليد.
السلاح البيوسفيري (البيئي) ـ هو السلاح الذي يسبب تغيرات في الغلاف البيوسفيري، كالتدمير التام للغطاء النباتي، وطبقة التربة السطحية الصالحة للزراعة، مما يقود إلى تدمير احتياطي الغذاء. يمكن التأثير في الغلاف البيئي بمختلف المواد الكيمياوية، البيولوجية والحريق.
سلاح الغلاف الجوي (الطقس) ـ يسبب آثاراً فظيعة بمساعدة العمليات الجوية وما يتبع لها من ظروف الطقس والمناخ. بالتأثير على العمليات في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي بمساعدة مختلف المواد الكيمياوية يمكن التسبب في كميات غزيرة من الهطولات. تدرس إمكانية تغيير اتجاه وقوة المنخفضات الاستوائية، المحفزة للجفاف في مساحات شاسعة. وبالتأثير على الطبقات العليا من الغلاف الجوي نتيجة امتصاص الإشعاعات الشمسية والدفء، المنتشر في فضاء الأرض، يتم تغيير النظام الحراري، مما قد يؤدي إلى البرد الفظيع، أو زيادة حرارة سطح الأرض.
السلاح الفضائي: يؤسس على قاعدة استخدام طاقة الإشعاعات الفضائية. بتدمير طبقة الأوزون، من الممكن الحصول على إمكانية توجيهه، إلى المنطقة التي يشغلها العدو، إشعاعات فضائية وأشعة الشمس ما فوق البنفسجية قاتلة لجميع صنوف الحياة.
أولا : السلاح الجيولوجي
- مثال : توليد الزلازل : يعتمد التقنية الفنية لاسلحة الجيل الخامس على تحفيز البؤر الزلازلية حول العالم وتنشيطة بقصف قنابل ذر ية لاضعاف المناطق الحرجة والمعروفة جيولوجيا علي امتداد العالم ويمكن استهداف أي منها بقذائف تفجيرية . وقد ذهب الرئيس الفنزويلي هوجو شافيز في تصريح صحفي له إلي حد الاتهام الصريح للولايات المتحدة الأمريكية بتسببها في زلزال هايتي الذي بلغت قوته سبعة. وأدي إلي مقتل قرابة المائتي ألف نسمة. ويعتقد شافيز أن الولايات المتحدة كانت تختبر سلاحا جيوفيزيائيا يستهدف بنية القشرة الصخرية.
آثار الإصابة تتجلى بشكل ظواهر طبيعية كارثية كالهزات الأرضية والزلازل وحمم البراكين. خبراء علم الزلازل يعرفون "نقاط الضعف" والبقاع الحرجة على الكرة الأرضية حيث تتعرض قشرة الأرض الى التوتر الأشد. ويقال انه لو حصلت في احدى تلك البقاع او على مقربة منها مؤثرات قوية، مثل تفجير نووي او انفجار قنبلة عادية ضخمة فإن ذلك يثير زلزالا هائلا بنتيجة تحرك الطبقات الصخرية التكتونية. ثمة رواية تقول ان قصف قوات الناتو ليوغوسلافيا في حينه كان يمكن ان يولد مؤثرات زلزالية كارثية في البلقان. وعلى اية حال تفيد حسابات خبراء الزلازل ان عدد الهزات الأرضية في منطقة البلقان تجاوز المعدل كثيرا بعد قصف يوغوسلافيا في عام الف وتسعمائة وتسعة وتسعين بخمسمائة الف طن من القنابل.
يوجد خمس طرق مختلفة لتوليد زلازل :
· حقن الأرض بسوائل معينة
·استخلاص سوائل من الأرض تؤثر في توازن الصفائح التكتونية.
·طريق الحفر أو التعدين،
·إجراء نشاط نووي.
·إقامة سدود.
مشروع HAARP الأمريكي - صانع الزلازل
سلاح صانع الزلازل بناء على الطلب حيث يعتمد على نقل موجات قادرة على تحريك الالواح التكتونية و تكوين موجات التسونامي وكذلك مايسمى بالانفجار البارد وقد اعترف علماء الفيزياء الامريكيون بكون هذة التقنية المتسببة في موجات التسونامي الشهيره و زلزال هايتي المدمر و لانستبعد كون زلزلال تشيلي الاخير احدي نتائج هذا السلاح حيث تنطبق عليه نفس المواصفات و الاعراض، في 2001 من شهر ديسمبر قام علماء في مركز ناسا للابحاث في كولورادو بإكتشاف شي ما.....بعد دراسة اكثر من 100 زلزال بقوة 5 درجات او اكثر، اكتشفوا ان الغالبيه منهم قد سبقها حدوث خلل كهربائي في طبقة الايونوسفير، هل يوجد علاقة بينها وبين مشروع هارب او مشاريع شبيهة فيه؟؟؟؟
امكانية استخدام مشروع هارب على طبقة الايونوسفير لتهيجة وبالتالي إحداث الزلازل المصطنعه..
#تفسير كيف ممكن ان تحدث الزلازل بواسطة المشروع
الدكتور أجنو :
عندما يرسل هارب الامواج عالية التردد الى طبقة الأيونوسفير فإن الامواج تنعكس من الطبقة مجددا لتصل الى اليابسه والبحار.إذا تم توجيه 3.6 مليون واط بقصد او بدون قصد على احظ الاماكن المرشحة لحدوث الزلازل كالتي تقع على إلتقاء الصفائح التكتونية، فإنها تستطيع ان تحدث زلزلا مدمرا ....
ثانيا :سلاح الغلاف الجوي - السلاح المناخي -أسلحة الكوارث الجوية :
و هي أسلحة تعمل على تغييرخصائص الغلاف الجوى والذى يمثل مجالا خصبا للتلاعب بالأحوال الجوية في سماء العدو وإحداث تغيرات مناخية مدمرة في منطقته, مثل الجفاف أو الأعاصير الفتاكة أوالسيول الجارفة أو على العكس الجفاف الذي باتي على الأخضر و اليابس أوالإخلال بالتوازن الحراري, كما يمكن من خلاله إلحاق أضرار صحية بجسم الإنسان بعضها كامن يتعلق بجهاز المناعة أو النظام الجيني.يعتمد هذا النوع على طبقات الأوزون والنطاق الأيوني أو الأيونوسفير فى الغلاف الجوى و تتواجد الأوزون على ارتفاع خمسة وعشرين كيلومترا فوق سطح الأرض . من الممكن استخدام الاوزون كسلاح فى ارض العدو واستهدافة بصواريخ الفيرون مثلا.
أبحاث الإشعاعات الضوئية لطبقات الغلاف الجوي العليا : أعطيت براءات الاختراع المتعلقة به في الثمانينات إلى بيرنارد ج. إيستيلوند على طريقته وجهازه لتغيير طبقات الغلاف الجو، الإينوسفير و/أو مغنطيسوسفير. عمل إيستلوند لصالح مجموعة ARGO، فرع شركة أتلانتيك ريتشفيلد. أسس المشروع لاستخدام حزمة كهرومغنطيسية هائلة، موجهة إلى الطبقة العليا من الغلاف الجوي بدقة عالية، لتنتج، في الجوهر، سلاحاً كهرومغنطيسياً ذا استطاعة جبارة. يمكن تشبيهه بسيف عملاق من الموجات المصغرة، الذي يمكن لأشعته أن تتركز في أية نقطة على الكرة الأرضية.
يمكن لمنظومة HAARP الموضوعة في الاستثمار عام 1998 أن تؤدي مهام القدرات الكامنة التالية:
ـ التدمير التام أو تعطيل أنظمة الاتصالات الحربية أو التجارية في العالم أجمع، وإخراج جميع أنظمة الاتصالات غير المفعلة من الخدمة.
ـ التحكم بأحوال الطقس على كامل أراضي الدولة، والولايات، في منطقة جغرافية واسعة.
ـ استخدام تقنية الشعاع الموجه، التي تسمح بتدمير أية أهداف من مسافات هائلة.
ـ استخدام الأشعة غير المرئية بالنسبة للناس، التي تسبب السرطان وغيره من الأمراض المميتة، حيث لا تشك الضحية في الأثر المميت.
ـ إدخال مجمل سكان بعض المناطق المأهولة في حالة الثبات أو الخمول، أو وضع سكانها في حالة التهيج الانفعالي القصوى، التي تثير الناس بعضهم على بعض.
ـ استخدام الأشعة لإعادة بث المعلومات في المخ مباشرة، التي تبعث هلوسات سمعية .
وبنفس الوقت يمكن استخدام مشروع HAARP كسلاح جيوفيزيائي، لتغيير الطقس فوق مناطق محددة. منذ عام 1958 أعلن ممثل البيت الأبيض، أنّ قسم الدفاع يدرس إمكانية التحكم بحالة الأرض والسماء، تغيير الظروف الجوية (الطقس). أحد اقتراحات العسكريين الأمريكان في تلك المرحلة تضمن استخدام الطريقة الكهرومغنطيسية. منذ عام 1960 تقريباً بدأت على الكرة الأرضية الفيضانات المحددة وتغير الطقس، والقلائل من خمنوا سببها في حينه. الآن تتوفر أسس محددة للتفسير الجزئي للطقس الشاذ في تلك المرحلة عندما بدأ البث الكهرومغنطيسي، وغيره من التجارب في المناطق المعينة.
في عام 1974 أجريت التجارب على البث الكهرومغنطيسي في برنامج HAARP في بليتسفيل (كولورادو)، أريسيبو (بورتو ـ ريكو) وأرميدل (أستراليا، أيلاس الجنوبية الجديدة). في عام 1975 طالب الكونغرس في الولايات المتحدة الأمريكية، أن يستدعي العسكريون الخبراء المدنيين للتفتيش على أية تجربة حول تغيير الطقس، إلاّ أنّ العسكريين تجاهلوا هذه المطالب. بعد عشرين سنة، في عام 1995 أقر الكونغرس ميزانية مشروع HAARP من عشرة ملايين دولار، وكأنّه موجه في الدرجة الأولى للردع النووي.
في الثمانينات بنت الولايات المتحدة الأمريكية شبكة أبراج GWEN (شبكة لتشكيل موجات في سطح الأرض في الحالات الطارئة)، تستطيع بث موجات منخفضة الترددات، بحجة، الأغراض الدفاعية. حسب أحد الشهود، في أعوام 1994-1996 طبقت في الولايات المتحدة الأمريكية المرحلة الأولى من تحارب منظومة HAARP. وحسب آخر ـ في ذلك الوقت كان HAARP جاهزاً تماماً للعمل، وشارك في سلسلة من المشاريع، بإرساله أشعته في مختلف بقاع الكرة الأرضية.
المصادر
ديماا امريكا السبب في كل حاجة مش هترتاح اما تدمر الدنيا
ردحذف